و كان وسيلة قوية لتعبير عن اهل هذا الزمان بكل طبقاته
قد تكون اختفت هذه النوعية الثرية من الفن في العشر سنين الماضي
و اصبح الاهم لدي المنتج و المخرج و الشركة المنتجة ليس الصوت و لا الكلام انما الشكل و العري و الربح
و ايضا استهداف شباب الامه و انشغاله عن معاني تثري النفس و تعلي من الهمم و و تثبت معاني الوطنية في دمه
كل هذه الامور فقدت في الاونه الاخيرة الا ان منُّ لله علينا بثورة غيرت وجه مصر
فاذا بنا لا نجد ما نسمعه يقوي و يلهب حمسنا الا اغاني قديمه استطاعت تعبر عن حال ثورة 52
و عن حروبنا و عن الوحدة الوطنية
الي ان طرأ علينا الجديد
و استطاع ان يعبر لنا فقط عن الحلم الذي نسينه كيف نحلم به ؟!
فكانت انشوده حمزة نمرة - احلم معايا
و عن الحرية و تحقيقها في اوطاننا
فاذا بماهر زين يطل علينا بانشودة - Freedom
و بعد الثورة التونسية ما كانلي حمزة الا ان يعود الي فلكلور تونسي قديم
فتكون هِلا هِلا يا مطر - حمزة نمرة ايضا
و بعد ثورة المصريين التي غيرت من صورة المصري في كل العالم في 18 يوم
فمفيش غير
انســــان - حمزة نمرة
2 مش كفايه انك تعلق المهم انك تتابعنا ::
فعلا سمعت أغاني حمزة نمرة وخاصة الاغنية اللي الكاتب والملحن تونسي بتاعة هلا هلا يا مطر جميلة جدا
الصورة تغني عن الف كلمة
تحياتي
:)) ... شكرا لكم .. دائما موفقين
umzug
umzug wien
umzug wien
إرسال تعليق