انفراد جديد للمدونة : احد مصابي الثورة

الخميس، 3 مارس 2011

محمد سيف النصر

احد مصابي الثورة

نتيجة طلق ناري في احد ساقيه

حديث مع مصطفي سيف النصر احد اخوة محمد المصاب

يتحدث عن معاملة الداخلية معه لمحاولة تقديم بلاغ ضد

احد ضباط الشرطة في البندر يدعي اسلام السعدني

هذه احد الامثلة البسيطة ممن دفعوا ثمن الحرية

ملحوظة

انا لم و لن اكتب عن الثورة المصرية و نجاحتها و احداثها

و كل ما اعرفه عنها الا بعد تحقيق باقي الشروط

لاني لن ارضي بأن اكون مثل اجدادي

نقوم بثورة ناجحة و لا تحقق جميع اهدافها

عفوا : انا من جيل 25 يناير

9 مش كفايه انك تعلق المهم انك تتابعنا ::

مازن الرنتيسي يقول...: بسم الله وبعد
مررت من هنا وأعجبت بالمضمون :)

تقبل تحياتي وتقديري; 3 مارس 2011 في 7:36 ص
هبة فاروق يقول...: اولا الكليبات مؤثرة وانا معك ان الثورة لم تحقق اهدافها الى الان
موضوع يستحق التقدير تحياتى; 3 مارس 2011 في 11:06 ص
;كارولين فاروق يقول...: احييك علي طرحك لهذه الفديوهات

واتمني من الله تحقيق جميع مطالبنا; 3 مارس 2011 في 12:49 م
شهر زاد يقول...: اهلا
سبق تستحقه اهنئك عليه
بالتوفيق دائما
تحياتي; 3 مارس 2011 في 1:11 م
Emtiaz Zourob يقول...: ربنا يشفيه يارب هو وكل المصابين .. ويرحم الشهداء يارب ويجعل مثواهم الفردوس الاعلى من الجنة .. ويارب تعدي هالفترة من تاريخ مصر على خير ..; 3 مارس 2011 في 9:06 م
جايدا العزيزي يقول...: طبعا

اهم شئ ان المستور انكشف

وقدرنا نفهم ونستوعب

اشكرك اخى على السبق

تحياتى; 4 مارس 2011 في 8:01 م
شمس النهار يقول...: http://www.youtube.com/watch?v=kNoYiI4yKS8
--------------------
http://www.youtube.com/watch?v=pkBJWuWWDr8
--------------------
http://www.youtube.com/watch?v=SNCKVtNdUqM
----------------
http://www.youtube.com/watch?v=T0wiM_nRzXY
------------------------
http://www.youtube.com/watch?v=gxG_gaXzBdA
-------------------------
http://www.youtube.com/watch?v=tOdB76Bcga0
-------------------
دي بعض الفديوهات اللي صورتها اثناء عملنا مع المصابين
صورت حوالي 25 كليب معاهم

ياريت تقول لي رأيك مع العلم ان انا كنت ساعات بترعش من كتر الغضب من اللي بسمعه
اما الطفل ماعرفتش اكمل معاه اصلا

وماتخافش ان شاء الله كل الاهداف هتتحقق
لاتقلق; 5 مارس 2011 في 12:44 ص
مدونه ما كفايه بقى يقول...: السلام عليكم

أولا تحيه لك أخى وأعتذر عن إنقطاعى عن زيارة مدونتكم

الفساد اتكشف ولسه كمان

شوف الفيديو ده

http://www.youtube.com/watch?v=UTVM8BeOfVE&feature=player_embedded

ربنا كبير وكبير أوى

تحياتى; 5 مارس 2011 في 10:08 ص
الموسوعة الحرة يقول...: تحية طيبة...
مدونة جميلة سررت كثيرا بزيارتها والتعرف على ادراجاتها المتنوعة...
دمت بخير...
http://freebook.maktoobblog.com/; 5 مارس 2011 في 6:21 م

إرسال تعليق

Thanks Life Makers

اتقدم بالشكر و التقدير إلي صناع الحياة تلك الجمعية التي اكتشفت فيها حبي للتصوير و قدرتي علي الكتابه و التعبير عن الاحداث, فلقد كانت الجمعيه هي المكان التي وضحت فيها تلك الجملة ( ضع نفسك في المكان الذي تُكتشف فيه ) و بالفعل كان هذا المكان موضع اكتشافي لذاتي و قدراتي التي لم ارها فيً من ذي قبل و اشكر مسئولي في قسم الميديا و مسئول قسم التصوير و التقارير بالاخص , لما وضعه فيً من ثقة في ادائي و التزامي بعملي لصالح الجميعة .

احب تلك الابيات ( متغير )

ليس الغريب

لزين العابدين لعلي بن الحسين

لَيْسَ الغَريبُ غَريبَ الشَّأمِ واليَمَنِ إِنَّ الغَريبَ غَريبُ اللَّحدِ والكَفَنِ
إِنَّ الغَريِبَ لَهُ حَقٌّ لِغُرْبَتـِهِ على الْمُقيمينَ في الأَوطــانِ والسَّكَنِ
سَفَري بَعيدٌ وَزادي لَنْ يُبَلِّغَنـي * وَقُوَّتي ضَعُفَتْ والمـوتُ يَطلُبُنـي
وَلي بَقايــا ذُنوبٍ لَسْتُ أَعْلَمُها * الله يَعْلَمُهــا في السِّرِ والعَلَنِ
مـَا أَحْلَمَ اللهَ عَني حَيْثُ أَمْهَلَني * وقَدْ تَمـادَيْتُ في ذَنْبي ويَسْتُرُنِي
تَمُرُّ سـاعـاتُ أَيّـَامي بِلا نَدَمٍ * ولا بُكاءٍ وَلاخَـوْفٍ ولا حـَزَنِ
أَنَـا الَّذِي أُغْلِقُ الأَبْوابَ مُجْتَهِداً * عَلى المعاصِي وَعَيْنُ اللهِ تَنْظُرُنـي
يَـا زَلَّةً كُتِبَتْ في غَفْلَةٍ ذَهَبَتْ * يَـا حَسْرَةً بَقِيَتْ في القَلبِ تُحْرِقُني
دَعْني أَنُوحُ عَلى نَفْسي وَأَنْدِبُـهـا * وَأَقْطَعُ الدَّهْرَ بِالتَّذْكِيـرِ وَالحَزَنِ
كَأَنَّني بَينَ تلك الأَهلِ مُنطَرِحــَاً * عَلى الفِراشِ وَأَيْديهِمْ تُقَلِّبُنــي
وَقد أَتَوْا بِطَبيبٍ كَـيْ يُعالِجَنـي * وَلَمْ أَرَ الطِّبَّ هـذا اليـومَ يَنْفَعُني
واشَتد نَزْعِي وَصَار المَوتُ يَجْذِبُـها * مِن كُلِّ عِرْقٍ بِلا رِفقٍ ولا هَوَنِ
واستَخْرَجَ الرُّوحَ مِني في تَغَرْغُرِها * وصـَارَ رِيقي مَريراً حِينَ غَرْغَرَني
وَغَمَّضُوني وَراحَ الكُلُّ وانْصَرَفوا * بَعْدَ الإِياسِ وَجَدُّوا في شِرَا الكَفَنِ
وَقـامَ مَنْ كانَ حِبَّ لنّاسِ في عَجَلٍ * نَحْوَ المُغَسِّلِ يَأْتينـي يُغَسِّلُنــي
وَقــالَ يـا قَوْمِ نَبْغِي غاسِلاً حَذِقاً * حُراً أَرِيباً لَبِيبـاً عَارِفـاً فَطِنِ
فَجــاءَني رَجُلٌ مِنْهُمْ فَجَرَّدَني * مِنَ الثِّيــابِ وَأَعْرَاني وأَفْرَدَني
وَأَوْدَعوني عَلى الأَلْواحِ مُنْطَرِحـاً * وَصـَارَ فَوْقي خَرِيرُ الماءِ يَنْظِفُني
وَأَسْكَبَ الماءَ مِنْ فَوقي وَغَسَّلَني * غُسْلاً ثَلاثاً وَنَادَى القَوْمَ بِالكَفَنِ
وَأَلْبَسُوني ثِيابـاً لا كِمامَ لهـا * وَصارَ زَادي حَنُوطِي حيـنَ حَنَّطَني
وأَخْرَجوني مِنَ الدُّنيـا فَوا أَسَفاً * عَلى رَحِيـلٍ بِلا زادٍ يُبَلِّغُنـي
وَحَمَّلوني على الأْكتـافِ أَربَعَةٌ * مِنَ الرِّجـالِ وَخَلْفِي مَنْ يُشَيِّعُني
وَقَدَّموني إِلى المحرابِ وانصَرَفوا * خَلْفَ الإِمـَامِ فَصَلَّى ثـمّ وَدَّعَني
صَلَّوْا عَلَيَّ صَلاةً لا رُكوعَ لهـا * ولا سُجـودَ لَعَلَّ اللـهَ يَرْحَمُني
وَأَنْزَلوني إلـى قَبري على مَهَلٍ * وَقَدَّمُوا واحِداً مِنهـم يُلَحِّدُنـي
وَكَشَّفَ الثّوْبَ عَن وَجْهي لِيَنْظُرَني * وَأَسْكَبَ الدَّمْعَ مِنْ عَيْنيهِ أَغْرَقَني
فَقامَ مُحتَرِمــاً بِالعَزمِ مُشْتَمِلاً * وَصَفَّفَ اللَّبِنَ مِنْ فَوْقِي وفـارَقَني
وقَالَ هُلُّوا عليه التُّرْبَ واغْتَنِموا * حُسْنَ الثَّوابِ مِنَ الرَّحمنِ ذِي المِنَنِ
في ظُلْمَةِ القبرِ لا أُمٌّ هنــاك ولا * أَبٌ شَفـيقٌ ولا أَخٌ يُؤَنِّسُنــي
فَرِيدٌ وَحِيدُ القبرِ، يــا أَسَفـاً * عَلى الفِراقِ بِلا عَمَلٍ يُزَوِّدُنـي
وَهالَني صُورَةً في العينِ إِذْ نَظَرَتْ * مِنْ هَوْلِ مَطْلَعِ ما قَدْ كان أَدهَشَني
مِنْ مُنكَرٍ ونكيرٍ مـا أَقولُ لهم * قَدْ هــَالَني أَمْرُهُمْ جِداً فَأَفْزَعَني
وَأَقْعَدوني وَجَدُّوا في سُؤالِهـِمُ * مَـالِي سِوَاكَ إِلهـي مَنْ يُخَلِّصُنِي
فَامْنُنْ عَلَيَّ بِعَفْوٍ مِنك يــا أَمَلي * فَإِنَّني مُوثَقٌ بِالذَّنْبِ مُرْتَهــَنِ
تَقاسمَ الأهْلُ مالي بعدما انْصَرَفُوا * وَصَارَ وِزْرِي عَلى ظَهْرِي فَأَثْقَلَني
واستَبْدَلَتْ زَوجَتي بَعْلاً لهـا بَدَلي * وَحَكَّمَتْهُ فِي الأَمْوَالِ والسَّكَـنِ
وَصَيَّرَتْ وَلَدي عَبْداً لِيَخْدُمَهــا * وَصَارَ مَـالي لهم حـِلاً بِلا ثَمَنِ
فَلا تَغُرَّنَّكَ الدُّنْيــا وَزِينَتُها * وانْظُرْ إلى فِعْلِهــا في الأَهْلِ والوَطَنِ
وانْظُرْ إِلى مَنْ حَوَى الدُّنْيا بِأَجْمَعِها * هَلْ رَاحَ مِنْها بِغَيْرِ الحَنْطِ والكَفَنِ
خُذِ القَنـَاعَةَ مِنْ دُنْيَاك وارْضَ بِها * لَوْ لم يَكُنْ لَكَ إِلا رَاحَةُ البَدَنِ
يَـا زَارِعَ الخَيْرِ تحصُدْ بَعْدَهُ ثَمَراً * يَا زَارِعَ الشَّرِّ مَوْقُوفٌ عَلَى الوَهَنِ
يـَا نَفْسُ كُفِّي عَنِ العِصْيانِ واكْتَسِبِي * فِعْلاً جميلاً لَعَلَّ اللهَ يَرحَمُني
يَا نَفْسُ وَيْحَكِ تُوبي واعمَلِي حَسَناً * عَسى تُجازَيْنَ بَعْدَ الموتِ بِالحَسَنِ
ثمَّ الصلاةُ على الْمُختـارِ سَيِّدِنـا * مَا وَصَّـا البَرْقَ في شَّامٍ وفي يَمَنِ
والحمدُ لله مُمْسِينَـا وَمُصْبِحِنَا * بِالخَيْرِ والعَفْوْ والإِحْســانِ وَالمِنَنِ